يمكن للرافعة المالية أن تؤثر في عملية التداول من خلال زيادة احتمالية خسارة جزء كبير من المحفظة المالية في حالة انخفاض الأسعار الأمر الذي يزيد مخاطر فقدان رأس المال.
آلية تحديد حجم الصفقات للحفاظ على رأس المال من خلال خطة واضحة لاستثمار، تضمن عدم المجازفة بنسبة كبيرة منه في صفقة واحدة.
إخلاء المسؤولية عن المخاطر: على الرغم من أن التداول المدعوم يمكن أن يكون مربحًا ، إلا أنه يرتبط بمخاطرة كبيرة بفقدان استثمارك. سوف تزيد المخاطر عند التداول على شركات الهامش. يجب على المتداولين أن يفرضوا العناية الواجبة وأن يكونوا حذرين عند اتخاذ قرارات التداول الخاصة بهم.
لذلك، يجب استخدام إدارة رأس المال بحكمة للحد من الخسائر المحتملة.
إدارة المخاطر هي ما يساعدك على البقاء متزنًا حتى في أصعب الظروف.
تتيح لك الرافعة المالية في التداول الدخول في صفقات كبيرة بمبلغ صغير من رأس المال.. مما يعظم أرباحك المحتملة ولكنه يزيد أيضًا من المخاطر.
تحليل السوق يمكن أن يحسن قراراتك، لكنه ليس ضمانًا للنجاح.
لا تعتمد على تحليل واحد فقط، بل قارن بين البيانات الحالية والتوقعات والتقارير السابقة.
إليك مجموعة من القواعد الأساسية التي تساعدك على التداول بذكاء وتقليل المخاطر.
يضمن تحديد إدارة المخاطر في التداول حجم الصفقة بشكل صحيح توافق صفقاتك مع استراتيجية إدارة المخاطر الخاصة بك، حتى لو كان مستوى وقف الخسارة بعيدًا عن نقطة الدخول.
وضع خطة تداول مسبقة: دخول السوق بخطة يقلل من القرارات العشوائية.
فيما يلي نظرة تفصيلية على أبرز المخاطر التي يمكن أن يواجهها المتداولون عند التعامل مع أنواع مختلفة من الأصول:
يعد التداول اليومي أحد طرق التداول الشهيرة والأوسع انتشاراً، ويُقصد بها بيع وشراء الأدوات المالية المختلفة خلال الجلسة نفسها، أي أنها تتم عبر صفقات سريعة تستغرق مدداً زمنية تتراوح ما بين بضع ثوان وحتى يوم واحد على أقصى تقدير، ويتطلب هذا النمط من التداولات يتطلب القيام بعدد أكبر من الصفقات بهدف جنى الامارات عائد إجمالي مترفع من خلال تراكم الأرباح اليومية البسيطة.
من المهم أن تكون قادرًا على إدارة عواطف التداول عند المخاطرة بأموالك في السوق المالية. إذا تركت الإثارة أو الجشع أو الخوف أو الملل يؤثر على قراراتك، فقد تكون في خطر لا داعي له.